وفق الدراسات والتقديرات التي قامت بها مجموعات العمل في "اسكوا"، خسرت سورية 37 سنة من التنمية وتراجع تصنيفها في كل المؤشرات التنموية لتحتل المركز قبل الأخير عربياً، ما يعني ان "كل يوم إضافي في هذه الأزمة سيعني خسارة 109 ملايين دولار أميركي من الناتج المحلي الإجمالي، والمزيد من التراجع وصعوبة إعادة البناء".
د. فيصل القاسم