صحيح ان العالم لم يكترث كثيراً بضحايا الكيماوي في سوريا، لكن حسب اخر التطورات التي وصلنا اليها بخصوص ال 55 الف صورة لضحايا التعذيب في سجون بشار الاسد ان المسألة الان خطيرة للغاية، وسنرى تركيزا اعلاميا غربيا مكثفاً على الصور المسربة في الايام القادمة على عكس ما توقعنا. وفي كل الاحوال اصبح بشار الاسد وعدد من ضباطه الكبار الان في دائرة الاتهام المباشر. ومغفل من يعتقد ان الامر سيمر مرور الكرام. له الكثير الكثير ما بعده. وهذا ليس تحليلا
د. فيصل القاسم