مــازال قلـبـي يحـتـفـظ بـالـوفـا لـــكحتـى لـو انّـك عــن حبيـبـك تخلـيـت
رحـلــت عـنــي والـحـنـايـا حــلالــكوبـاقـي مرابعـهـن حـلالـك لواقفـيـت
بستـان صـدري بـاقـي ٍ بــه جمـالـكينبت من ازهار الوفا كثـر مااسقيـت
اشتـقـت لايـامـك وصـافـي زلالـــكبالحِـلّ يـومْ لْقلبـي اسقـيـت واشفـيـت
يــاحــي طــاريّــك ويــاحــي فــالــكيـامـن بخـدمـة قـلـب خـلّــك تفـانـيـت
الـلّــهْ عـلـيــك مـكـمّــلاتٍ خـصـالــكحتـى بوقـت مـوادع الـجـرح وفّـيـت
ياليتنـي مـاادري وش الـلـي جـرالـكويبقى أمل عندي تجينـي لـو ابطيـت
لا والله ادري مابـقـى فــي وصـالـكرجوى ولو ذكرى المفارق كباريـت
تشعل خفوقي تحت وااااارف ظلالكظل الوفا لك يوم صار الوصل ميْت
كفّنـت فـي صـدري لـك أعـز هـالـكالـحــب مـالــه بـعــدك الا التـوابـيـت