معلومات العضو
معلومات إضافية الجنس : عدد المساهمات : 1826 نقاط : 2533 السٌّمعَة : 12 تاريخ الميلاد : 01/01/1997 تاريخ التسجيل : 31/07/2013 الموقع : algeria معلومات الاتصال | موضوع: جبور مطلوب في الليغا الإسبانية وأندية تركية تريد خدماته السبت 6 يونيو 2015 - 16:37 | |
| جبور مطلوب في الليغا الإسبانية وأندية تركية تريد خدماته أكدت تقارير صحفية قبرصية على هامش حديثها عن مستقبل رفيق جبور مع نادي أبويل نيقوسيا توصل وكلاء أعمال الدولي الجزائري السابق إلى عروض إسبانية وأخرى تركية، تضاف إلى عرض أبيول من أجل تجديد عقده لموسم واحد مع تخفيض راتبه السنوي فضلا عن مقترح مشابه تقدم به آيك أثينا اليوناني. وكان جبور قد أنهى لتوه موسما متميزا في جزيرة قبرص، حيث توج بثنائية الدوري والكأس، علما أنه شارك مع أبويل في أكثر من 2500 دقيقة وتوج هدافا للنادي بـ17 هدفا في كل المسابقات، حصيلة تجعله أيضا على رأس قائمة الهدافين الجزائريين في أوروبا متقدما ثنائي المنتخب الوطني هلال العربي سوداني وإسلام سليماني لاعبا دينامو زغرب الكرواتي وسبورتينغ لشبونة البرتغالي على التوالي.
سبق له التفاوض مع أندية اسبانية خلال الموسمين الماضيين اهتمام الأندية الإسبانية بـ جبور ليس جديدا، حيث سبق لنادي إلتشي قبل موسم من الآن الدخول في مفاوضات رسمية معه لم تكلل بالنجاح بسبب الجانب المالي، بالإضافة إلى مالاغا قبل سنتين، ويرجح أن السمعة الطيبة التي اكتسبها الدولي الجزائري في اسبانيا تعود أيضا إلى تصريحات سبق وأدلى بها المدرب الشهير ارنيستو فالفيردي في حقه، حيث أكد الأخير في مناسبات كثيرة إعجابه الشديد بالقدرات الكبيرة التي يتمتع بها هداف الدوري اليوناني السابق مع أولمبياكوس، لكن لا يمكن حتما وضع اسم فالفيردي ضمن المهتمين حاليا بـ جبور كونه يدرب الفريق الباسكي المتشدد أتليتيك بيلباو.
التجربة الخليجية تغريه في سن 31 إضافة إلى المهتمين الأوروبيين، يتواجد جبور على رادار أندية خليجية من قطر والسعودية، لذا فمن غير المستبعد أن يقرر خريج مدرسة تكوين أوكسير تغيير الأجواء تماما والتوجه إلى شبه الجزيرة العربية سيما وأنه تجاوز سن 31، فضلا على تشبثه بعدم تخفيض راتبه السنوي وهو ما لن يضمنه سوى في منطقة الخليج. تبقى الإشارة إلى أن جبور سبق وأكد قبل موسمين رغبته في إنهاء مشواره الكروي في الدوريات الخليجية وان كان قد تحدث وقها عن الدوري الإماراتي الذي أثار إعجابه بسبب الإمكانات المادية والبنية التحتية التي تتوفر عليها الإمارات العربية المتحدة عقب زيارة قادته إلى دبي. |
|