تـعــال يـــا حــبّــي تـفـضّــلمــا نـيـب احـــب القطـاعـيّـه
متـعـلـقٍّ فـيــك مـثــل الـظــلالـــلـــي تــعــلّــق بــراعــيّــه
مهـمـا يــدور الـزّمـن بتـظـلرمــز الـصـفـات الإبـداعـيّـه
لأنّــــك بـقـلـبــي الافــضـــلغـيـرك بـعـد ويــش داعـيّــه
شوفك حلى و صدّتك حنظللــبــى بــريــدك و سـاعـيّــه
من يهتني بك ما عـاد يضـلدايـــــم ربـــيـــعٍ مــراعــيّــه
انـاضـل لوصـلـك مـنـاضـلمـــن دون خــطــه دفـاعـيّــه
لا بــدّ مــن حـــلّ للمـعـضـلإن كــان جـبْـر أو طـواعـيّـه