تستطيع موسكو أن تحمي بشار الأسد في مجلس الأمن، لكنها لا تستطيع أن تحميه في وسائل الاعلام الغربية التي ستبدأ من الآن فصاعداً بتصويره على أنه هتلر جديد. وقد قامت شبكة سي ان ان اليوم بتشبيه ضحايا السجون السورية بضحايا المحرقة النازية لبشاعة الصور.
د. فيصل القاسم