وسائل الاعلام تتحدث عن اكثر من 55 الف صورة لضحايا التعذيب في السجون السورية على امل إحراج العالم ودفعه للتحرك ضد جرائم الاسد. لا تتعبوا. فقد شهد العالم من قبل ضحايا الكيماوي من الاطفال، وكل ما فعله هو ابتزاز النظام لتسليم سلاحه الكيماوي. فليعلم الجميع ان سادة العالم اذا ارادوا التدخل في مكان لا يحتاجون الى صور جرائم، فوسائل اعلامهم قادرة ان تشيطن حتى الاطفال والغزلان والعصافير اذا ارادت تبرير استهداف بلد او نظام كما فعلت في العراق سابقاً
د. فيصل القاسم